السلام عليكم ورحمة الله وتعالى
الكل بعرف أنه المدرة أبتدت
وحقية أنا مبسوط وبنفس الوقت مستعدة
للنجاح بالمدرسة
!!!!!!!!!!!!!
وبسبب هذا جبتلكم معلومات عن الحيوانات
.............................
الزرافة
حيوان لايوجد الا بقارة أفريقيا. وهي أطول حيوان في العالم. وهي حادة السمع والبصر وتصل سرعتها إلى 48 كلم في الساعه. وتعيش 20-25 عاماً ولكن قد تعيش 28 عاماً في الأسر.ولازرافة تنتمي إلى فصيلة الزرافيات التي لم يبق من أنواعها على قيد الحياة سوى الزرافة
والأكاب.
أفادت دراسة جينية نشرت في مجلة <
> ان الزرافة ليست صنفا واحدا بل ستة أصناف، ويناقض هذا الاستنتاج التصنيف الحالي القائم على اعتبار الزرافة صنفا واحدا يقسم إلى أصناف فرعية. وتلفت الدراسة الانتباه إلى فروق في لون الشعر للزرافة التي تقطن جنوبي الصحراء الأفريقية. وقد اهتدت الدراسة إلى الصنفين الفرعيين الذين يقطنان في مناطق متقاربة، وقال ديفيد براون وهو رئيس الفريق الذي أجرى البحث انه بالرغم من عدم وجود عوائق طبيعية تمنع اختلاط الصنفين إلا أن ذلك يحصل بفعل عوامل متعلقة بالبيئة أو عوامل ذات علاقة بالفصل الجنسي. وتعتبر هذه النتائج مثيرة للاهتمام لان الزرافة حيوان كثير الحركة والتنقل حيث كثيرا ما تنتقل لمسافة 50-300 كم مما يعني احتمال اللقاء بأصناف مختلفة. ولفت براون الانتباه إلى ان نتائج الدراسة تسلط الضوء على بعض الاضناف التي توشك على الانقراض من أجل المحافظة عليها، وقد شهد العقد الأخير انخفاض عدد الزرافات بنسبة 30 في المئة بحيث لا يتجاوز عددها الآن 100 ألف. بعض المعلومات على الزرافة يبلغ طول قرون الزرافة 5 انشات ورغم إن رقبة الزرافة طويلة إلا أنها تحوي على سبعة فقرات فقط وهذه السبع قرت لا تساعدها على شرب الماء ألا بعد فتح الأرجل الأمامية لزرافة ولأكن هذا العدد القليل من الفقرات يسعد الزرافة على الوصول السهل والثابت إلى أعالي الأشجار لأكل الأوراق بلسانها الطويل الذي يبلغ 16 أنش ويبلغ طول الزرافة 10 ياردات وطبعا هذا الطول الكبير يجب أن يكون للزرافة قلب كبير جدا لكي يضخ الدم إلي اعلي ارأس ويبلغ وزرن قلب الزرافة إلى 25 رطل ما يعادل 11 كلغ ولولا وجود قلب بهذا الحجم لأصيبت بالإغماء كلما رفعت رقبتها إلى أعلى
وعلى الرغم من أن وزنها قد يصل إلى 2000 رطل أو أكثر وتنمو إلى ارتفاع أكثر من 18 قدماً، فلدى الزرافة 7 فقرات فقط في عنقها وهو العدد المعتاد بالنسبة للثدييات ومنها الإنسان. قلب الزرافة كبير جداً ويمكن أن يصل وزنه إلى 25 رطلاً (أكثر من 11 كلغ) وقادر على ضخ 16 جالوناً من الدم في الدقيقة، فإذا لم يكن قادر على الضخ بهذه القوة لن يتمكن الدم من التغلب على الجاذبية الأرضية ليصل إلى الرأس والذي يبعد عن القلب مسافة 10 أقدام. الوريد الوداجي به سلسلة من الصمامات والأوعية الدموية التي تعمل على إبطاء تدفق الدم إلى المخ عندما يكون رأس الزرافة على الأرض وإلا عانت من أزمة حادة. عندما ترغب في الأكل من الأرض أو الشرب، بسبب طول رقبتها يجب أن تباعد بين ساقيها الأماميتين (حيث انهما أطول من الخلفيتين) حتى تخفض رأسها. عندما تجري فهي تحرك كل من الساقين من نفس الجانب في نفس الوقت، وهي سريعة جداً لدرجة أنه في حالة سباق لا يستطيع فرس اللحاق بها ولكنها بسبب صغر حجم رئتيها أن تجاري المطاردات الطويلة.
يوجد لكل من ذكر وأنثى الزراف فوق الرأس زوج قصير من القرون المغطاة بالجلد ويوجد لبعض الأنواع قرن واحد صغير بين العينين.
يوجد في العنق أمعاؤها
أرجل الزرافة طويلة ورفيعة إلا أنها قوية مما يمكن الزرافة من العدو السريع حيث تصل سرعتها إلى 45 كم\س.
الزرافة تستطيع أن تأكل 63 كلغ من الأوراق والغصينات يومياً، غذاءها الرئيسي من الأوراق والغصينات من قمم أشجار الأكاسيا والتي يمكنها الوصول إليها بسبب ارتفاعها ولسانها الطويل الذي يصل طوله إلى 18 بوصة ويمكنها أيضاً أن تنظف أي حشرات تأتي على وجهها بلسانها الطويل.
يبلغ الذكر عند 4 سنوات ونصف، والانثى عند 3 سنوات ونصف. وفترة الحمل 14-15 شهراً بعدها يولد مولود واحد، وهي تلد واقفة وينزل المولود بالمشيمة وينفجر الكيس بسقوط المولود على الأرض، ويكون طوله 1,8 متر وبعد عدة ساعات من الولادة يستطيع الصغير الحركة بسهولة، ويقوم بالرضاعة من ثدي الام لمدة عام ولكن بعد عدة اسابيع يبدأ بأكل الاوراق، ويرقد الصغير معظم وقته في حراسة الأم لحمايته من الأعداء وهم الأسود والفهود والضباع والكلاب الوحشية الأفريقية.
الزرافة من المخلوقات القادرة على الدفاع عن نفسها ضد اعدائها واهم عدو للزرافة هو الاسد وتستطيع التغلب على الاسد وذلك من خلال ركله ركلة قوية بقدميها تؤدي إلى كسر جمجمته وعموده الفقري. ولكن للزرافات قوانين أيضا تحكمها إذ عندما تتقاتل زرافتان لا تركلان بعضهما بالاقدام لانها ضربة مميتة وانما يتقاتلان بان تضرب احداهما الأخرى بجسمها
الزرافة لديها أقصر فترة نوم مطلوبة للثدييات، بين 20 دقيقة – ساعتين كل 24 ساعة.
ظن العلماء لعدة اعوام ان الزرافات لا تصدر اصواتاو لكن أثبتت الدراسات أنهم يتواصلون مع بعضهم البعض بدرجات تحت صوتية.لا يمكن للبشر سماعها
تكاد الزرافة تنقرض من الوجود لذلك يجب حمايتها كإنشاء المحميات الطبيعية تتوفر فيها كل ما يتطلب العيش السليم للزرافة أو وضعهافي غابات مع مجموعه من الحيوانات مع حمايتها عن بعد مما يسمح بحماية كل الحيوانات المجاورة لها
لإنقراض الزرافة عدة أسباب أهمها الصيد المفرط والتعمير على حساب الغابات بمعنى أخر الأماكن التي تعيش فيها الزرافة أصبحت موطنا للإنسان فلم تجد الوسط الملائم للعيش وهذا سبب اخر للإنقراض
.....................................................................
الأسد
الأسد حيوان ضخم من فصيلة
السنوريات وأحد
السنوريات الأربعة الكبيرة المنتمية لجنس النمر (
باللاتينية:
Panthera)، وهو يُعد ثاني أكبر السنوريات في العالم بعد
الببر، حيث يفوق
وزن الذكور الكبيرة منه 250 كيلوغراما (550 رطلا).
[1] تعيش معظم الأسود البرية المتبقية اليوم في
إفريقيا جنوب
الصحراء الكبرى، ولا تزال جمهرة واحدة صغيرة مهددة
بالانقراض تعيش في
آسيا بولاية
غوجرات في شمال غربي
الهند. كان موطن الأسود شاسعا جدا في السابق، حيث كانت تتواجد في
شمال إفريقيا،
الشرق الأوسط،
وآسيا الغربية، حيث انقرضت منذ بضعة قرون فقط. وحتى بداية
العصر الحديث (الهولوسين، منذ حوالي 10,000 سنة)، كانت الأسود تُعتبر أكثر
ثدييات اليابسة الكبرى انتشارا بعد
الإنسان، حيث كانت توجد في معظم أنحاء إفريقيا، الكثير من أنحاء
أوراسيا من
أوروبا الغربية وصولا إلى الهند، وفي
الأمريكيتين، من
يوكون حتى
البيرو.
يختلف أمد حياة الأسود باختلاف
جنسها، فاللبوات التي تعيش في مناطق محميّة آمنة مثل
منتزه كروغر الوطني قد تصل لما بين 12 و14 عاما، بحال تخطّت مخاطر ومشقات حياة الأشبال، بينما لا تتخطى الذكور 8 سنوات من حياتها إلا فيما ندر.
[2] إلا أن هناك وثائق تظهر أن بعض اللبوات عاشت حتى سن 20 عام في البرية. تسكن الأسود
السفانا والأراضي العشبيّة عادة، إلا أنها قد تتواجد في أراضي الأشجار القمئية
والغابات في بعض الأحيان. تعتبر الأسود حيوانات اجتماعية بشكل كبير مقارنة بباقي أعضاء
فصيلة السنوريات، وتُسمّى المجموعة العائلية للأسود "زمرة"
باللغة العربية، وهي تتألف من إناث مرتبطة ببعضها عن طريق القرابة (أخوات، أمهات، خالات، جدّات...)، عدد من الصغار، وبضعة ذكور بالغة. تصطاد مجموعة الإناث مع بعضها في الغالب، حيث تفترس إجمالا
الحافريات الكبرى، إلا أنها قد تلجأ للتقميم إن سنحت لها الفرصة. يُعدّ الأسد
مفترسا فوقيّا أو رئيسيّا (لا يفترسه أي كائن حي آخر)،
ونوعا أساسيّا أو عماديّا (من أنواع
الحيوانات التي يرتكز وجود باقي الأنواع بتوازن على وجودها معها في نظام بيئي معيّن). على الرغم من أن الأسود لا تعتبر
الإنسان طريدة طبيعية لها وغالبا ما تتجنبه، إلا أنه يُعرف عن البعض منها أنه أصبح آكلا للبشر في حالات محددة.
تصنّف الأسود على أنها من الأنواع المهددة بالانقراض بدرجة دنيا، حيث ارتفعت حدّة تراجع أعدادها من 30 إلى 50% في إفريقيا خلال العقدين الماضيين؛
[3] ويعتبر أمل الجمهرات الباقية خارج المحميات والمنتزهات القومية ضعيف للغاية. وعلى الرغم من أن سبب التراجع هذا ليس مفهوما كثيرا، إلا أن فقدان المسكن والنزاع مع البشر يعتبران أكثر الأسباب إثارة للقلق. كان يُحتفظ بالأسود في
معارض الوحوش منذ أيام
الإمبراطورية الرومانية، كما كانت ابتداءً من أواخر
القرن الثامن عشر، ولا تزال، من الأنواع الرئيسيّة التي يسعى الناس إلى عرضها في
حدائق الحيوان عبر
العالم. تتعاون الكثير من حدائق الحيوانات حول العالم حاليّا لإكثار الأسود الآسيوية المهددة بالإنقراض عبر إخضاعها لبرنامج
تزاوج مكثّف.
يمكن تمييز
ذكر الأسد عن الأنثى بسهولة فائقة عن طريق
النظر، فالأول يمتلك لبدة (شعر حول العنق) بينما لا لبدة للبؤة. يُعتبر رأس الأسد الذكر أحد أكثر الرموز الحيوانية انتشارا في
الحضارة الإنسانية، حيث ظهر في العديد من
المؤلفات الأدبية،
المنحوتات،
الرسومات،
الأعلام، وفي الأدب
والأفلام المعاصرة. وفي بعض الأحيان تستخدم صورة الذكر حتى ولو كان المراد بالأصل إظهار
الأنثى، لأن لبدة الذكر المميزة تفرّق بين هذا النوع من السنوريات وغيره من الكبيرة منها.
إلا أنه تمّ إظهار اللبوة أيضا ووصفها في أوائل الكتابات والرسومات البشرية، حيث اعتبرت أنها بسالة
الصيد بحد ذاتها، وصوّرت في أحيان على أنها أم محاربة جمعت بين صفات الحنان على أشبالها والمقدرة على الإطاحة بعدو يفوقها حجما. تقوم اللبؤات بمعظم الصيد للزمرة، حيث تتعاون مع بعضها بأسلوب دقيق ومعقّد للإمساك بفريستها. تطوّر كل لبوة مهارات صيد محددة لتعلب بها دورها المعين بتقنية الصيد التي تلجأ إليها زمرتها، وعادة ما تلعب الدور نفسه خلال معظم عمليات الصيد. برز وصف اللبوات وهي تصطاد في مجموعة واحدة منذ آلاف السنين، حيث يرجع أقدم هذه الأوصاف إلى رسومات ومنحوتات عُثر عليها في كهفيّ
لاسو وشوفيه في
فرنسا، والتي يعود تاريخها لأواخر
العصر الحجري.
وقد لاحظ البشر اللاحقين هذه العادات والصفات في اللبؤات، فصوّرت حضاراتهم التي وجدت في نفس المناطق التي قطنتها الأسود أكثر
آلهتهم الحربيّة شراسة، بالإضافة لمحاربيهم، على صورة اللبوة، حيث كانوا يلقبون حكّامهم الذكور "بابن اللبوة". ومن الأمثلة المستمدة من أقدم التسجيلات المكتوبة
الآلهة المصرية سخمت،
باخت،
تفنوت،
ومسخنت، وقد عبد
النوبيين القدماء
اباداماك الرجل برأس أو وجه الاسد. ويُحتمل بأنه كان هناك آلهة مماثلة لها جميعها في
ليبيا. وتُعد بعض الآلهة المصرية الأخرى معقدة للغاية، حيث تتخذ مظاهر متنوعة، كامرأة برأس لبؤة أو لبوة تتخذ أوضاع معينة.
توصف العديد من
السنوريات الكبيرة التي تظهر في المنحوتات والرسومات القديمة على أنها
نمور، إلا أنه عند التدقيق في تلك الصور يظهر أنها لبوات بحال كانت تمتلك خصلة من
الشعر على ذيلها. فهذه الخصلة مميزة للأسود من بين السنوريات الكبرى جميعها، وعندما يمتلك السنور في الصورة هذه الخصلة ولا يمتلك لبدة فإن هذا يدل على أنها لبوة بالتأكيد على الرغم مما يقول به المحللين المعاصرين. كما أن وجود رقط على جسد تلك السنوريات في الرسوم لا يؤكد أنها نمور، إذ أن الأشبال تمتلك رقطا ورديّة الشكل أيضا، لذلك فإنه عند محاولة تحديد نوع السنور الممثل في الصور أو المنحوتات يجب دوما التأكد من الذيل فإن كان هناك خصلة شعر على أخره ولم يمتلك الحيوان لبدة نكون بصدد لبوة، وإن لم توجد هذه الخصلة فإنه يكون نمرا.
الزرافة
|
الزرافة
|